المقدمة
نتيجة للزيادة السكانية المضطردة والتي تتطلب زيادة في عدد المباني والمنشأت المختلفة من مساكن ومدارس ومستشفيات ومصانع وذلك لإستيعاب الأعداد المختلفة من السكان أدى ذلك إلى قلة الغطاء النباتي وظهور مشكلة قلة الغذاء اللازم لسد حاجات السكان كل ذلك أدى الى زيادة مصادر التلوث البيئي من تلوث الهواء بالعوادم المختلفة وتلوث المياه بالمخلفات المختلفة والذي يؤثر سلبيا على صحة الإنسان مما يؤدي الى ضعف الصحة العامة والصحة النفسية نتيجة للأثار السلبية من الأزدحام ونقص اللون الأخضر الذي يمثلة النباتات المختلفة في البيئة المحيطة بالإنسان
من المشاكل السابقة جاءت فكرة إستخدام نظم الزراعة اللاأرضية المختلفة في زراعة اسطح المنازل في المدن بدلاً من استخدام هذه الأسطح في تخزين المهملات والأشياء عديمة القيمة والتي تؤدى لزيادة فرصة تواجد الكائنات الضارة التي تهدد صحة الإنسان من حشرات وقوارض وزواحف كذلك زيادة فرصة حدوث الحرائقوتستخدم هذه النظم في إنتاج الخضراوات الطازجة بأنواعها المختلفة سواء بهدف الأكتفاء الذاتي للأسر حيث تنتج كل اسرة ما يكفيها من الغذاء الطازج أو يستخدم كوسيلة لرفع دخل الأسرة محدودة الدخل حيث توفر فرصة عمل لربات البيوت والشباب الصغير ذوي الأحتياجات الخاصة .ويكمن تنفيذ ذلك عن طريق عمل بعض نظم الزراعة اللاأرضية الخاصة والتي تتميز بعدم تسريب المياة الى اسطح المنازل الى جانب تميزها بخفة الوزن فلا تمثل حمل زائد على الأسطح كذلك تزيد هذه الأنظمة من اللون الأخضر في المدن مما يرفع الحالة النفسية لساكنيها الى جانب المنفعة المدية التي تعود عليهم من جراء انتاج الخضروات الطازجة في منازلهم والمنفعة الكبرى التي تعود على الدولة حيث يتم توفير المساحات المزروعة بالخضراوات الطازجة واستخدامها في زراعة محاصيل اقتصادية هامة مثل القمح والأرز
نتيجة للزيادة السكانية المضطردة والتي تتطلب زيادة في عدد المباني والمنشأت المختلفة من مساكن ومدارس ومستشفيات ومصانع وذلك لإستيعاب الأعداد المختلفة من السكان أدى ذلك إلى قلة الغطاء النباتي وظهور مشكلة قلة الغذاء اللازم لسد حاجات السكان كل ذلك أدى الى زيادة مصادر التلوث البيئي من تلوث الهواء بالعوادم المختلفة وتلوث المياه بالمخلفات المختلفة والذي يؤثر سلبيا على صحة الإنسان مما يؤدي الى ضعف الصحة العامة والصحة النفسية نتيجة للأثار السلبية من الأزدحام ونقص اللون الأخضر الذي يمثلة النباتات المختلفة في البيئة المحيطة بالإنسان
من المشاكل السابقة جاءت فكرة إستخدام نظم الزراعة اللاأرضية المختلفة في زراعة اسطح المنازل في المدن بدلاً من استخدام هذه الأسطح في تخزين المهملات والأشياء عديمة القيمة والتي تؤدى لزيادة فرصة تواجد الكائنات الضارة التي تهدد صحة الإنسان من حشرات وقوارض وزواحف كذلك زيادة فرصة حدوث الحرائقوتستخدم هذه النظم في إنتاج الخضراوات الطازجة بأنواعها المختلفة سواء بهدف الأكتفاء الذاتي للأسر حيث تنتج كل اسرة ما يكفيها من الغذاء الطازج أو يستخدم كوسيلة لرفع دخل الأسرة محدودة الدخل حيث توفر فرصة عمل لربات البيوت والشباب الصغير ذوي الأحتياجات الخاصة .ويكمن تنفيذ ذلك عن طريق عمل بعض نظم الزراعة اللاأرضية الخاصة والتي تتميز بعدم تسريب المياة الى اسطح المنازل الى جانب تميزها بخفة الوزن فلا تمثل حمل زائد على الأسطح كذلك تزيد هذه الأنظمة من اللون الأخضر في المدن مما يرفع الحالة النفسية لساكنيها الى جانب المنفعة المدية التي تعود عليهم من جراء انتاج الخضروات الطازجة في منازلهم والمنفعة الكبرى التي تعود على الدولة حيث يتم توفير المساحات المزروعة بالخضراوات الطازجة واستخدامها في زراعة محاصيل اقتصادية هامة مثل القمح والأرز
الاهداف العامة الزراعة المائية
تقليل التلوث البيئى الناتج من زيادة مساحات المبانى والمنشأت مع قلة الغطاء النباتى الكافى
اتاحة الفرصة فى استنشاق هواء نقى نظيف وبالتالى انخفاض الأمراض الناتجة عن الجهاز التنفسى
التخلص من المهملات التي تخزن على اسطح المنازل التي تتسبب في تشويه المظهر البيئي وكذلك امكانية حدوث حرائق تؤدي في النهاية لزيادة تلوث الجو
تقليل تواجد الحشرات والحيوانات القارضة وبعض الزواحف الضارة التي تسكن هذه الأسطح
تنقية هواء المدينة حيث وجد ان كل متر مربع من السطح الأخضر يزيل 100جم من ملوثات الهواء كل عام
تقليل ثاني اكسيد الكربون من خلال استهلاكه في عملية البناء الضوئي التي تقوم بها النباتات وانتاج الأكسجين حيث وجد ان كل 1.5 متر مربع من المسطح الاخضر تنتج كمية كافية من الاكسجين تفي باحتياجات شخص لمدة عام
انتاج غذاء أمن صحياً من خلال التحكم في الأسمدة وعدم إستخدام المبيدات في عملية الإنتاج
انتاج غذاء طازج لقاطني المناطق البعيدة التي تعانى من قلتة الأمر الذي يؤدي لحماية الصحة العامة
الاهداف المحددة
تقليل التلوث البيئى الناتج من زيادة مساحات المبانى والمنشأت مع قلة الغطاء النباتى الكافى
اتاحة الفرصة فى استنشاق هواء نقى نظيف وبالتالى انخفاض الأمراض الناتجة عن الجهاز التنفسى
التخلص من المهملات التي تخزن على اسطح المنازل التي تتسبب في تشويه المظهر البيئي وكذلك امكانية حدوث حرائق تؤدي في النهاية لزيادة تلوث الجو
تقليل تواجد الحشرات والحيوانات القارضة وبعض الزواحف الضارة التي تسكن هذه الأسطح
تنقية هواء المدينة حيث وجد ان كل متر مربع من السطح الأخضر يزيل 100جم من ملوثات الهواء كل عام
تقليل ثاني اكسيد الكربون من خلال استهلاكه في عملية البناء الضوئي التي تقوم بها النباتات وانتاج الأكسجين حيث وجد ان كل 1.5 متر مربع من المسطح الاخضر تنتج كمية كافية من الاكسجين تفي باحتياجات شخص لمدة عام
انتاج غذاء أمن صحياً من خلال التحكم في الأسمدة وعدم إستخدام المبيدات في عملية الإنتاج
انتاج غذاء طازج لقاطني المناطق البعيدة التي تعانى من قلتة الأمر الذي يؤدي لحماية الصحة العامة
الاهداف المحددة
امكانية قيام اي شخص بعملية انتاج بعض انواع الخضروات التي يحتاجها
زيادة جودة الخضروات المنتجة
إتاحة فرص عمل لربات البيوت وشباب الخريجين تدر عائد إقتصادى لهم من خلال عملية الإنتاج
توفير مساحات كبيرة من المساحات الزراعية التي كانت تستخدم لإنتاج هذه الخضراوات
استغلال الأسطح بدلاً من تركها بمخلفاتها التي ينتج عنها اضرار بيئية وصحية والتخلص من النفايات والمخلفات الصلبة التى على أسطح العمارات مما يؤدى الى نظافة البيئة
لماذا يتحتم علينا سرعة تطبيق هذه النظم فى كل بلذ ؟
لازالت المساحة المنزرعة فى البلذان العربية محدودة وتتركز فى المناطق حول الٱودية وعند الرغبة فى التوسع والخروج من الحيز الضيق إلى مناطق الإستصلاح نجد أننا نعتمد على المياه الجوفية والتي لها درجة ملوحة مرتفعة قليلاً ولكن مع تكرار زراعة الأرض لعدة سنوات ومع زيادة المعدلات السمادية التي تحتاجها النباتات نتيجة فقر التربة ونتيجة عدم وجود شبكات صرف جيده كل هذه العوامل مجتمعة أو منفرده أدت إلى رفع ملوحة التربة الأمر الذي أدى إلى فشل الزراعة فى آلاف الأفدنة المزروعة بالنباتات الحساسة للملوحة و الأن يوجد العديد من المزارع المهددة بالتبوير نتيجة ارتفاع الملوحة بها والحل الأمثل لها هو استخدام ما يلائم من النظم السابقة كما يمكن استخدامها فى المزارع التصديرية الكبرى للفراولة وذلك بعد حظر استخدام غاز بروميد المثيل فى عملية تعقيم التربة الأمر الذي قد يؤدي الى فشل زراعة هذا المحصول و بعد كل ما سبق ذكره انه قد حان الوقت لزيادة التركيز على هذه النظم وذلك بمحاولة تبسيط هذه النظم وتقليل تكلفتها إلى اقل حد ممكن ، كذلك يجب الاهتمام بعمل الدعاية الكافية لهذه النظم وعمل نشرات إرشادية لها وزيادة التركيز على وضع تصميمات مناسبة للنظم المنزلية والباب مفتوح فى هذا المجال للابتكار حتى تنتشر هذه النظم فى كل منزل حيث يمكن وضع تصميم يتناسب مع كل جزء من أجزاء المنزل من شرفات وأسطح وحدائق منزلية ، كذلك يمكن عمل توعية لطلبة المدارس فى حصص التربية الزراعية وتصميم الماكيتات المبسطة لهم لنعرفهم على هذه النظم وترك الباب مفتوح أمامهم للتطوير والابتكار
و المشروع له هدف غير مباشر و هدف مباشر- الهدف الغير مباشر هو الهدف البيئي لهذا المشروع من اثار عظيمة على البيئة فبزراعة اسطح المنازل نحصل على رئة جديدة و متنفس داخل المدن المزدحمة و التى تعانى من ارتفاع نسبة ثانى اكسيد الكربون حيث تقوم المساحات الخضراء بالتخلص من ثانى اكسيد الكربون الزائد بواسطة عملية البناء الضوئى و ينتج اكسجين كذلك زراعة الاسطح تقوم بتلطيف درجة حرارة الدور الأخير الذى يعانى سكانه من زيادة درجة الحرارة نسبياً نتيجة سقوط أشعة الشمس المباشرة على الصبات الخرسانية الأمر الذى يؤدى الى تلف الدهانات و معاناة سكان هذه الأدوار من الحرارة العالية كذلك فان زراعة الاسطح تؤدى الى نظافتها من المخلفات و المهملات التى تؤدى الى حدوث حرائق
و الهدف المباشر من المشروع هو اكتفاء كل اسرة ذاتيا من احتياجتها من الخضروات الطازجة على مدار العام بجودة عالية بدون استخدام اى مبيدات ضارة بالصحة و المشروع يهدف فى المرحلة الاولى الى تحقيق هذا الهدف و النجاح فيه و لكن ماذا بعد نجاح اكتفاء كل اسرة ذاتيا من احتياجاتها من الغذاء و ماذا نفعل فى حالة الرغبة فى استغلال الاسطح استثمارياً فى عمل مشاريع مصغرة تدر عائد مادى للشباب الخرجين او الى ربات البيوت وفى هذه الحالة إما ان تستخدم هذه النظم فردية كما سبق للإشارة اليها أو ان نقوم بتنفذها فى منظومة مجمعة فيما يعرف بالنظام العالى التكنولوجيا حيث نقوم فى هذا النظام بعمل تكثيف زراعى عالى جدا مستغلين كل جزء من اجزاء السطح .
لازالت المساحة المنزرعة فى البلذان العربية محدودة وتتركز فى المناطق حول الٱودية وعند الرغبة فى التوسع والخروج من الحيز الضيق إلى مناطق الإستصلاح نجد أننا نعتمد على المياه الجوفية والتي لها درجة ملوحة مرتفعة قليلاً ولكن مع تكرار زراعة الأرض لعدة سنوات ومع زيادة المعدلات السمادية التي تحتاجها النباتات نتيجة فقر التربة ونتيجة عدم وجود شبكات صرف جيده كل هذه العوامل مجتمعة أو منفرده أدت إلى رفع ملوحة التربة الأمر الذي أدى إلى فشل الزراعة فى آلاف الأفدنة المزروعة بالنباتات الحساسة للملوحة و الأن يوجد العديد من المزارع المهددة بالتبوير نتيجة ارتفاع الملوحة بها والحل الأمثل لها هو استخدام ما يلائم من النظم السابقة كما يمكن استخدامها فى المزارع التصديرية الكبرى للفراولة وذلك بعد حظر استخدام غاز بروميد المثيل فى عملية تعقيم التربة الأمر الذي قد يؤدي الى فشل زراعة هذا المحصول و بعد كل ما سبق ذكره انه قد حان الوقت لزيادة التركيز على هذه النظم وذلك بمحاولة تبسيط هذه النظم وتقليل تكلفتها إلى اقل حد ممكن ، كذلك يجب الاهتمام بعمل الدعاية الكافية لهذه النظم وعمل نشرات إرشادية لها وزيادة التركيز على وضع تصميمات مناسبة للنظم المنزلية والباب مفتوح فى هذا المجال للابتكار حتى تنتشر هذه النظم فى كل منزل حيث يمكن وضع تصميم يتناسب مع كل جزء من أجزاء المنزل من شرفات وأسطح وحدائق منزلية ، كذلك يمكن عمل توعية لطلبة المدارس فى حصص التربية الزراعية وتصميم الماكيتات المبسطة لهم لنعرفهم على هذه النظم وترك الباب مفتوح أمامهم للتطوير والابتكار
و المشروع له هدف غير مباشر و هدف مباشر- الهدف الغير مباشر هو الهدف البيئي لهذا المشروع من اثار عظيمة على البيئة فبزراعة اسطح المنازل نحصل على رئة جديدة و متنفس داخل المدن المزدحمة و التى تعانى من ارتفاع نسبة ثانى اكسيد الكربون حيث تقوم المساحات الخضراء بالتخلص من ثانى اكسيد الكربون الزائد بواسطة عملية البناء الضوئى و ينتج اكسجين كذلك زراعة الاسطح تقوم بتلطيف درجة حرارة الدور الأخير الذى يعانى سكانه من زيادة درجة الحرارة نسبياً نتيجة سقوط أشعة الشمس المباشرة على الصبات الخرسانية الأمر الذى يؤدى الى تلف الدهانات و معاناة سكان هذه الأدوار من الحرارة العالية كذلك فان زراعة الاسطح تؤدى الى نظافتها من المخلفات و المهملات التى تؤدى الى حدوث حرائق
و الهدف المباشر من المشروع هو اكتفاء كل اسرة ذاتيا من احتياجتها من الخضروات الطازجة على مدار العام بجودة عالية بدون استخدام اى مبيدات ضارة بالصحة و المشروع يهدف فى المرحلة الاولى الى تحقيق هذا الهدف و النجاح فيه و لكن ماذا بعد نجاح اكتفاء كل اسرة ذاتيا من احتياجاتها من الغذاء و ماذا نفعل فى حالة الرغبة فى استغلال الاسطح استثمارياً فى عمل مشاريع مصغرة تدر عائد مادى للشباب الخرجين او الى ربات البيوت وفى هذه الحالة إما ان تستخدم هذه النظم فردية كما سبق للإشارة اليها أو ان نقوم بتنفذها فى منظومة مجمعة فيما يعرف بالنظام العالى التكنولوجيا حيث نقوم فى هذا النظام بعمل تكثيف زراعى عالى جدا مستغلين كل جزء من اجزاء السطح .
فنحن مستعذون من إرسال مجانا لأي وزارة التربية و الإشتراك في برنامج خاص لثعليم الأطفال لهذه الثقنية
المرجو الإتصال عبر المايل الثالي
mbhydroponics@gmail.com
0 comentários:
إرسال تعليق